مسبحة عنبر تركية فاخرة
33 حبة من العنبر الناري الطبيعي. تشكل سبحة تركية فاخرة. تتميز بلون أسود واحمر، ومن شرابة مصنوعة من الفضة التركية عيار 925. تعد من الأنواع الأكثر طلباً نظراً لجمال مظهرها وحجم حباتها العملي والمريح، فضلاً عن سعرها المثالي مقارنة بجودتها العالية.
مواصفات مسابح عثمانية حجر طبيعي
- مادة الإنتاج: عنبر ناري
- اللون الأساسي: أحمر- أسود
- الوزن: ± 25.90 جم
- شكل الحبات بيضوي
- حجم الحبوب ٨ مم × ١٢ مم
- الطول الإجمالي 38.00 سم
- الشرابة 925 الفضة
ما هو حجر العنبر الناري
العنبر الناري هو مادة ذات قيمة كبيرة، يتم الحصول عليها نتيجة تفاعل حجر الكهرمان مع مواد أخرى. حيث بدأ انتاجه منذ القرن السابع عشر. أهم ما يميز مسبحة العنبر الناري هي أنها تأخذ اللون مع مرور الوقت. يُستخدم العنبر الناري في صناعة الاكسسوارات والمجوهرات، فضلاً عن استخدامه بكثرة في صناعة المسبحة.
المسبحة (السبحة)
المسبحة بصفة عامة، وسيلة للتقرب إلى الله والابتعاد عن الشيطان والاسترخاء والتأمل.
وهي عبارة عن سلسلة من الحبات المترابطة مستخدمة في الإسلام للتسبيح والدعاء والتأمل. وهناك العديد من الأغراض التي يمكن استخدام المسبحة لأجلها في الإسلام، ومن أهمها:
- التسبيح والذكر: يستخدم المسلمون المسبحة لتسبيح الله وذكره، حيث يعد تكرار الكلمات الحمد لله، والله أكبر، وسبحان الله، ولا إله إلا الله يعد شكلاً من أشكال التعبد والتذكر بالله.
- الصلاة: قد يستخدم بعض المسلمين المسبحة قبل الصلاة لتهدئة النفس والتركيز والتخفيف من التوتر والقلق.
- التأمل والاسترخاء: يمكن استخدام المسبحة كوسيلة للتأمل والاسترخاء والتفكير، حيث يمكن للشخص تكرار الكلمات مثل الحمد لله أو أي كلمات أخرى مهدئة للعقل والنفس.
- الاستعاذة من الشيطان: يعتقد المسلمون أن حمل المسبحة واستخدامها يساعدهم على الحفاظ على الاستقامة والابتعاد عن الشيطان وإغوائه.
- الهدية والتبرع: قد يقدم المسلمون المسبحة كهدية لأفراد الأسرة أو الأصدقاء عند عودتهم من رحلة الحج، أو يتبرعون بها للفقراء والمحتاجين.
- الاحتفالات الدينية: قد تستخدم المسبحة في بعض الاحتفالات الدينية الإسلامية مثل عيد الفطر وعيد الأضحى.