سبحة تركية مضيئة في الليل 33 حبة

مسبحة تركية عنبر أصلي

سبحة تركية 33 حبة مصنوعة من بودرة حجر العنبر الشهير. تتميز بتغير لونها من مكان لآخر. حيث يعتبر لونها الأصلي هو الأبيض، وهو الذي يتحول إلى اللون الأخضر المائل للأزرق في الظلام. مسبحة عثمانية تتمتع بمظهر أنيق للغاية ذات حبات بحجم مثالي و مريحة في الاستخدام.

سبحة تركية 33 حبة

• لون أزرق ليلاً
• لون أبيض نهاراً
• لديها ميزة تغيير اللون ليلا ونهارا
• مسبحة من بودرة حجر العنبر
• مغطاة بالفضة
• يتم إرسال المنتج في صندوقه الخاص
• الحجم 8x12- 6x10 مم
• الطول 31 سم. - 27 سم

حجر العنبر

• الكهرمان حجر يتكون نتيجة تبلور راتينج وصمغ الشجر المتحجر بواسطة عمليات طبيعية على مدى ملايين السنين. غالبا ما يحتوي العنبر على ألوان صفراء وبرتقالية وبنية وأحيانا خضراء أو حمراء.
• تم استخدام العنبر في صناعة المجوهرات عبر التاريخ، كما تم استخدامه للأغراض الطبية.
• يُعتقد أن للعنبر تأثيرات إيجابية على جسم الإنسان، ولهذا السبب يستخدم بعض الأشخاص مجوهرات العنبر أو حجر الكهرمان لمساعدة الأطفال الصغار على الاسترخاء أثناء التسنين.
• يستخدم العنبر أيضا لأغراض الديكور ويعتبر رمزا قيما في بعض الثقافات.

ما هي السبحة ولم تستخدم

• تسمى المسبحة "السبحة" أو "التسبيح"، وتستخدم لتتبع تكرار بعض عبارات ذكر الله سبحانه وتعالى والصلاة على النبي محم صلى الله عليه وسلم.
• تتكون المسبحة عادة من 99 حبة (أحياناً 33 أو 66) متصلة بين بعضها البعض بواسطة خيط متين يجمعها.
• تعتبر السبحة وسيلة للمسلمين للانخراط في ذكر الله ولزراعة شعور أكبر باليقظة والاتصال بالله.

السبحة عبر التاريخ

• لطالما كانت المسبحة (أو السُّبحة) في كثير من الثقافات رمزاً للتدين والتصوف والتسبيح والتهليل، وأحياناً تعبر عن الوقار والوجاهة.
• تفاوتت المواد المصنوعة منها، حيث اختلف عبر العصور حتى بلغت التنوع الذي نراه اليوم.

أشهر استخدامات المسبحة لترديد الأذكار بعد الصلاة

بعد كل صلاة، وقبل النهوض يقوم المسلمون بترديد التسابيح باستخدام السبحة وهي كالاتي:

• سبحان الله: تكرر 33 مرة
• الحمد لله: يتكرر 33 مرة
• الله أكبر: تكرر 33 مرة